الداخلة الآن
بعد سنوات ظل فيها قطاع الانعاش الوطني يشهد فوضى تسييرية وتخبط عشوائي وفساد ينخر الانفاس، مع وجود لوبي مستفيد من بطائق الانعاش دون وجه حق، تمكن المنظوب الاقليمي الحالي بفضل كفاءته وحنكته في معالجة عدد من التخبطات التي تعرفها ادارة هذا المرفق.
المندوب الذي لم يمر على تعيينه كثير من الوقت تمكن من تطهير الادارة وتنظيمها بشكل جيد، كما عرفت فترته ارتياحا من المواطن لطريقة استقباله وتدبيره لمرفق الانعاش الوطني.
المندوب الاقليمي للانعاش الوطني كذلك تمكن من تمثيل ادارته بخبرة ودراية منقطعة النظير في كافة المناسبات والمحافل التي يتم تنظيمها، فالهدف دائما بالنسبة له خدمة الوطن والمواطن بثبات وتبصر.