الداخلة الآن
يواصل القاىد الجهوي للدرك بالداخلة حرب رجاله المستميتة ضد الهجرة السرية وعمليات التهريب التي باتت سواحل جهة الداخلة وادي الذهب مسرحا لها، حيث بات من الملحوظ التناقص الكبير في معدلات التهريب منذ الحملات التي قادها رجال الدرك الملكي.
وبات ملحوظا الدور الكبير للدرك الملكي في إنهاء فوضى التهريب وعصابات تهريب البشر التي تنشط بشكل كبير على مستوى الجهة، وهو ما يبرر الحملات الاعلامية الشرسة التي تستهدف قائد الدرك الملكي بالجهة من جهات خارج الوطن.
وتحاول أطراف لها يد في التهريب وعمليات الهجرة السرية الضغط على القيادة الجهوية للدرك لإنهاء هذه الحملات التي باتت تقض مضجعهم وتستهدف تجارتهم المربحة على حساب ارواح المواطنين وسكينتهم.